أهداني تلك الوردة الحمراء ورحل عنى
وانا مازلت منذ ذلك اليوم اشكو همي
انعت حظى وأسال نفسي لماذا الرحيل
هل فى حياته امراة اخرى سوف تكون هي البديل
أهداني الوردة الحمراء وسكن الكون منذ تلك اللحظة
وانا مشتاقه لعينيه وفى عيوني ملامحه حتى هذه اللحظة
لا أستطيع نسيانه ... لا لا أنني أستطيع نسيانه اذا ما عرفت السبب
ولكن الى اليوم ما زلت أجهل السبب أليست بقصة لها العجب
ان ياتي لك الحب فى يوم ما يطرق الباب
فتفتح أنت ويدخل هو من تلك الباب
وفجأة يختفى من بين يديك كالسراب
يا ترى هل من سبب ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق